الاثنين، 6 فبراير 2017

كلمات

العرب لا يفلحون في شيئ هم فقط يعلنون الحداد أو يتشمتون
*************
ﺍﻻﺣﺰاﻥ ﻻ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﻫﻲ ﻓﻘﻂ ﺗﻌﻄﻴﻚ ﻗﺴﻄﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ
*************
‏اصبحت قضايا الوطن تناقش على مواقع التواصل الإجتماعي  وتنتهي هناك
هي مجرد ثرثرة لا اكثر والوطن لا يحتاجها الأن
************
‏يتعاطف مع قضايا الخطف و الاغتصاب في مواقع التواصل الإجتماعي ويثير الموضوع غضبه وعندما يحدث المشهد أمامه يلتزم الصمت
اكملوا صمتكم صوتكم هناك يزعجنا
***********
‏هناك دول أجادت إعادة تدوير الكنائس وهناك دول أجادت إعادة تدوير 
التخلف
***********
‏لازلنا نسبح في وحل القذارة وهذا الوحل سيغرقنا جميعا
************
في بلادنا وفي الوقت الذي تفكر فيه بعقلانية تظهر حولك الكثير من المخالب والأنياب المخبئة تحت جلود الكائنات الوديعة المبرمجة
**************
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻳﺘﺮﻙ ﺩﺭﺍﺳﺘﻪ ﻭﻳﺘﺠﻪ ﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻌﻤﻞ إما ﺑﺴﺒﺐ ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺃﻭ ﺑﺴﺒﺐ ﻓﺸﻠﻪ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺗﺘﺮﻙ ﺩﺭﺍﺳﺘﻬﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻷﻫﻞ ﺃﻭ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ
ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ : ﻣﺠﺘﻤﻊ ﻓﺎﺷﻞ ﻳﺴﺒﺢ ﻓﻲ ﻭﺣﻞ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﺘﺨﻠﻒ
***************
ويحدث أن تبيع كرامتك من اجل كوب ماء بينما كان بحوزتك نهر
***************
لكي تتقلد عرش الحكم او تحدث ثورة فأنت لا تحتاج سوى الوعود الكاذبة بالرفاهية
ولكي تسيطر على العقول فأنت لا تحتاج سوى لحية وخطاب ديني
هذه الشعوب تخضع للمال وتُسلم عقولها لرجال الدين.
****************
ولازلت أبحث عن الحقيقة كلاجئ يبحث عن وطن
***************
داعش لم تسكن ملامحهم بل سكنت عقولهم وضمائرهم ومناهجهم الدينية ومنابرهم .. داعش موجودة داخل كل مسلم
***************
‏الخوف من العلمانية اساسه النساء فلو كانت العلمانية نظام يقوم باقصاء المرأة ويدعوا لدفنها بين الجدران لقبلوا بها
**************
‏بدأوا بهتافات الحرية وانتهوا بهتافات لمطالبهم وحقوقهم الاساسية .. كانت تنقصهم حرية الرأي السياسية ثم أصبح كل شيئ حتى الكرامة  .. ليبيا 
******************
لا اعتقد بأن الله سيكافئ القاتل بالجنة فقط لأنه مسلم ، والا لكانت الجنة مليئة بالقتلة و السفاحين وكان الله غير عادل
***************
في وطني إن قلت الحقيقة أو وقفت مع الحق وأنصفت المظلوم فقد تتعرض حياتك للخطر .. يا لهذا الجحيم الذي نقطن فيه ونسميه وطن
**************
وعندما يحضر رجال الدين ويفرضون سيطرتهم على دولة ما تحمل الإنسانية حقائبها وتمضي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق