طرحت العديد من المواضيع حول هذا العنوان منذ القدم إلى الوقت الحالي فـ مشكلة المجتمع الشرقي مع حقوق المرأة مشكلة أزلية تعاني منها المرأة منذ الأزل، فما أن تقول حقوق حتى يقولون لك أن المرأة أخدت حقها في التعليم والعمل و و الخ رغم وجود العديد من النساء لم تأخد حقها في التعليم البعض منهن توقفن عن التعليم في المرحلة الثانوية إما للزواج أو نتيجة لخوف الأهل من تعليم بناتهم في الجامعات والمعاهد المختلطه،
والبعض منهن بعد أن أكملو تعليمهم وضعو شهائدهم برواز على حائط البيت إما لعدم وجود عمل وهذا ما لا أعنيه حتما فالبطالة مشكلة الجنسين ومشكلة أغلب المجتمعات الشرّقيه وإما لخوف الأهل من عمل المرأة وهذا ما أقصده حتما خوفهم على قوامتهم خوفهم من تمردها عليهم خوفهم من ان يكون قرار حياتها بيدها حينما يصبح لديها دخل مادي تُقَوم نفسها به
وهنا لا يسعني الحديث عن هذه النقاط لأنها تحتاج لمقالة تحوي هذا الموضوع من جميع أبعاده و زواياه .
والبعض منهن بعد أن أكملو تعليمهم وضعو شهائدهم برواز على حائط البيت إما لعدم وجود عمل وهذا ما لا أعنيه حتما فالبطالة مشكلة الجنسين ومشكلة أغلب المجتمعات الشرّقيه وإما لخوف الأهل من عمل المرأة وهذا ما أقصده حتما خوفهم على قوامتهم خوفهم من تمردها عليهم خوفهم من ان يكون قرار حياتها بيدها حينما يصبح لديها دخل مادي تُقَوم نفسها به
وهنا لا يسعني الحديث عن هذه النقاط لأنها تحتاج لمقالة تحوي هذا الموضوع من جميع أبعاده و زواياه .
فحقوق المرأة التي لا تكاد تفهمها أغلب المجتمعات الشرقية حتما غير محصورة في التعليم والعمل فقط بل حقها في أن تكون إنسان حر له الحرية في إتخاد أي قرار يخص حياته دون تدخل السلطات التلاث عليها من الأب والأخ والزوج أي عدم لعب دور الوصاية الذكورية عليها،
فـ حرية المرأة المنشوذة هي حرية إختيار حياة ، والتي أغلب المجتمعات يخافون من هذه الجملة نتيجة لـ فهمهم الخاطئ لها فما أن تقول حرية المرأة حتي يستثار أحدهم أنت تريد للمرأة العري والانحلال و ممارسة الجنس في الشوارع والأزقة !
هم عاجزين تماما عن تغيير مفهومهم لحق حرية المرأة فمن المعروف أن فهمهم للأشياء يكمن في نظرتهم لها حتى وإن كانت تلك النظرة علي غير صواب
فهم ينظرون للمرأة كجسد فقط لذا من الطبيعي أن يتباذر إلى أذهانهم أنها تريد حرية العري و الإنحلال
وإن عرف السبب بطل العجب !
هم عاجزين تماما عن تغيير مفهومهم لحق حرية المرأة فمن المعروف أن فهمهم للأشياء يكمن في نظرتهم لها حتى وإن كانت تلك النظرة علي غير صواب
فهم ينظرون للمرأة كجسد فقط لذا من الطبيعي أن يتباذر إلى أذهانهم أنها تريد حرية العري و الإنحلال
وإن عرف السبب بطل العجب !
هم لا ينظرون للمرأة كفكر كعقل كروح كإنسان له الحق في أن يعيش حرا ويرسم حياته كيفما أراد وشاء ولو كان كذلك للأمر اختلف
هم لا ينظرون للحرية من ناحية عقلانية نتيجة للخوف الوراثي المسيطر على عقولهم الذي يثوارتونه جيل بعد جيل حتى تخزن هذا المفهوم في العقل الباطن وأصبح مفهوم حرية المرأة من المحرمات
عندما تتغير نظرة المجتمع الشرقي للمرأة والنظر لها كـ إنسان كالرجل تماما لا كـ جسد فقط عندها سيتغير تبعا مفهوم حريتها في عقولهم
هم لا ينظرون للحرية من ناحية عقلانية نتيجة للخوف الوراثي المسيطر على عقولهم الذي يثوارتونه جيل بعد جيل حتى تخزن هذا المفهوم في العقل الباطن وأصبح مفهوم حرية المرأة من المحرمات
عندما تتغير نظرة المجتمع الشرقي للمرأة والنظر لها كـ إنسان كالرجل تماما لا كـ جسد فقط عندها سيتغير تبعا مفهوم حريتها في عقولهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق